ضابط شرطة يرى طفلًا يصلي كل يوم. في اليوم الذي لا يراه فيه يذهب لتفتيش منزله.

نتائج محيّرة

Detective camera
factahead.com

من قاعدة بيانات الشرطة اكتشف تومي أن المنزل قد تم شراؤه منذ ما يقرب من 50 عامًا. وأن السيدة التي اشترته توفيت قبل 25 عامًا وتركت المنزل لأحد أبنائها. لكن الشيء الغريب هو أنه بدا واضحًا لتومي أن العائلة التي تعيش هناك الآن ليست هي العائلة التي تملك المنزل. فأين كان الابن الذي ورث البيت؟ هل باعه؟ كان لدى تومي العديد من الأسئلة المحيّرة دون إجابات. لذا عاد إلى الحي متخفيًا وحاول التقاط صور لسكان المنزل الحاليين للكشف عن هوياتهم..

المزيد من المتاعب

- الإعلان -

crying wife
factahead.com

كان تومي مصممًا على حل اللغز الغامض. وقال لنفسه أن الطفل بالتأكيد في خطر. لكن الأمور سارت إلى الأسوأ حيث تعرف عليه بعض السكان في الوردية الليلية وطاردوه مرة أخرى. لكنه لحسن الحظ تمكن من الفرار والعودة إلى بيته سالمًا. إلا أن المزيد من المتاعب كانت في انتظاره. عندما وصل إلى بيته كانت زوجته آني تنتظره بغضب شديد. فقد وجدت على هاتفه ما دعاها للشك أنه يخونها. لكن الرجل كان تفكيره غارقًا في المشكلة التي تواجهه في عمله.